الداخلة -واد الذهب (الداخلة)

الاثنين 14 دجنبر 2015


العيون -الساقية الحمراء(العيون)

الأربعاء 9 دجنبر 2015


كلميم-واد نون (كلميم)

الاثنين 7 دجنبر 2015


درعة -تافيلالت(الرشيدية)

الاثنين 30 نونبر 2015


سوس -ماسة(أكادير)

الأربعاء 25 نونبر 2015


الاثنين 23 نونبر 2015

مراكش -آسفي(مراكش)


الخميس 19 نونبر 2015

بني ملال-خنيفرة(بني ملال)


الاثنين 16 نونبر 2015

فاس -مكناس(فاس)


الأربعاء 11 نونبر 2015

الشرق (وجدة)


الاثنين 9 نونبر 2015

طنجةّ ـ تطوان -الحسيمة(تطوان)


الأربعاء 4 نونبر 2015

الدار البيضاء-سطات(الدار البيضاء)


الاثنين 2 نونبر 2015

الرباط-سلا-القنيطرة(الرباط)


  تقديم عام
 

الإطار العام

ينظم المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، على امتداد شهر نونبر وإلى غاية منتصف شهر دجنبر 2015، بتعاون مع وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، سلسلة من اللقاءات الجهوية للتواصل حول الرؤية الاستراتيجية للإصلاح 2015-2030 وسبل تفعيلها، بمشاركة مختلف الفاعلين التربويين وشركاء المدرسة.

الأهداف

  1. ترسيخ المقاربة التشاركية مع الفاعلين في ميادين التربية والتكوين والبحث العلمي وشركاء المنظومة التربوية، وذلك برجوع المجلس إليهم من جديد، لإطلاعهم على مضامين الرؤية الاستراتيجية للإصلاح؛
  2. تمكين المشاركات والمشاركين من التعرف على مشاريع وتدابير تطبيق الرؤية الاستراتيجية للإصلاح التربوي التي تعتزم الوزارات المكلفة بالتربية والتكوين والبحث العلمي اعتمادها؛
  3. التأكيد على التعاون الوثيق والبناء بين المجلس والوزارات المعنية من أجل إنجاح البناء الفعلي لمدرسة الإنصاف والجودة والارتقاء الفردي والمجتمعي، وذلك ضمن منهجية أساسها ضمان الانسجام بين الخيارات التي جاءت بها هذه الرؤية، وبين مشاريع تطبيقها، مع توفير الشروط اللازمة لتحقيق التغيير المنشود، على النحو الأمثل، وفي المدى الزمني المحدد له؛
  4. السير في اتجاه حفز الجماعات الترابية، ولاسيما في إطار الجهوية المتقدمة، على بذل مجهود نوعي في أوراش التعميم المنصف للتعليم وتنميته والرفع من جودة التربية والتكوين؛
  5. إطلاق وحفز دينامية واسعة لتعبئة مجتمعية حازمة، متواصلة ويقظة حول التنفيذ الناجع لخيارات الإصلاح وأوراشه وأهدافه.

المشاركات والمشاركون

يندرج تنظيم هذه اللقاءات في إطار إعمال المقاربة التشاركية الموسعة التي ينتهجها المجلس منذ إعادة تفعيله، في استحضار لوضعه الدستوري بوصفه مؤسسة للنهوض بالتنمية البشرية والمستدامة والديمقراطية التشاركية؛ من ثم، فقد حرص على إشراك مختلف الفاعلين التربويين وشركاء المدرسة في هذه اللقاءات، لاسيما الفئات التالية:

  • أساتذة التعليم الابتدائي والثانوي والتعليم العالي؛ مدرسو التعليم العتيق؛ منشطو برامج محاربة الأمية، ومكونو التكوين المهني؛
  • مسؤولون عن الأكاديميات والنيابات الإقليمية للتربية الوطنية؛
  • مسؤولون عن المديريات الجهوية والمندوبيات الإقليمية للتكوين المهني؛
  • المديرون والأطر الإدارية للمؤسسات الابتدائية والثانوية ومراكز التكوين المهني ومؤسسات التكوين في مهن التربية؛
  • رؤساء الجامعات وعمداء الكليات ومديرو مؤسسات التعليم العالي؛
  • جمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ؛
  • التلاميذ والطلبة ومتدربي التكوين المهني؛
  • جمعيات المجتمع المدني؛
  • الأحزاب السياسية؛
  • النقابات؛
  • الفاعلون الاقتصاديون؛
  • الجماعات الترابية؛
  • برلمانيو الجهة؛
  • المندوبون الإقليميون لقطاعات الثقافة والأوقاف والشؤون الإسلامية...؛
  • ممثلون عن القطاعات الوزارية التالية: الشباب والرياضة، الصحة، الداخلية، السكنى والتعمير وسياسة المدينة...؛
  • مشاركون من العلماء والمثقفين والفنانين؛
  • الصحافة الجهوية والمحلية.

انطلاق اللقاءات الجهوية

سيشكل اللقاء الأول، الذي سينعقد في 2 نونبر 2015 بجهة الرباط سلا القنيطرة، والذي سيترأسه كل من رئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي ووزير التربية الوطنية والتكوين المهني ووزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، الانطلاقة لهذه السلسلة من اللقاءات الجهوية.

سير اللقاءات

ينتظم كل لقاء في فقرة افتتاحية وجلستين عامتين على امتداد يوم كامل، موزعة كما يلي:

  1. فقرة الافتتاح: تخصص لما يلي:
    • إعطاء انطلاق أشغال اللقاء وتقديم برنامجه؛
    • تقديم كلمة المجلس الموجهة للمشاركات والمشاركين؛
  2. جلسة أولى صباحية: يتم خلالها تقديم عرضين حول الرؤية الاستراتيجية، وفتح باب المناقشة حولهما.
  3. جلسة ثانية ابتداء من الزوال: يتم خلالها تقديم عرض وزارة التربية والوطنية والتكوين المهني، وعرض وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر حول التدابير الأولية لتنزيل الرؤية الاستراتيجية للإصلاح، ومناقشتهما.
  4. اختتام اللقاء.

رجوع